....سُلطانة الحب...
يا سُلطانة الحُبِّ والغرامِ
أنا الوُفود كلها...
جِئْتُكِ لأجدّدَ بَيْعتي
فاقبليها
واسقني من نهر حبكِ العذب
فأنا الظمآنُ المُدْنَفُ الهائمُ
الشريدُ الشاردُ المُتشردُ المُتيّمُ..
فرجاءاً.......لا تتركِ القلب يتعذبُ
و الوجه يتجهّمُ.
********
أنا الشاعر الجسور...
أقف عند بلاط قلبكِ
وسلاحي قصائدٌ....
أحملها على كتفي
راحلٌ إليكِ...
وأنا بإبائي معروفٌ
وفي حضرة الأزهرانْ
تُلقى الأَنَفَة في البحر
يا سُلطانتي...
أنتِ حبي السَرمديّ
وملهمتي.....
وعليكِ وقع إختياري.
بقلمي/
محمد بركاني
المغرب

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق