هذا هو القرآن
كتاب حوى كل الشرائع في الحياة
الطهر فيه وهو الطريق إلى النجاة
وبه ترنم قارئ يتلوه جهراً في الشفاه
وإذا يتوه المرء في دنياه ينال به رضاه
هذا هو القرآن عطريٌ ويمنحنا شذاه
فيه العبادة كلها والنور حقاً في هُداه
أبداً سنحفظ هدينا بالروح والغالي مناه
قرآننا عبق الهداية والسعادة والحياة
هو كنزنا وله المحبة والفداء بملتقاه
لن نترك القزم الدعي ليعبث والدعاة
سنذود عنه بكل ما ملك الموحد واحتواه.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق