الدين المعاملة
لم يكن أبدا في الصلوات
ولا الخَلوات
فهذا كله بينك وبين المعبود وحده
وعائد عليك وحدك ...
والرسول الكريم جاء ليتمم مكارم الأخلاق
فالوضوح والشفافية في المعاملات بين الناس يمنع الهواجس وسوء الظن ..
ويترك انطباعا إيجابيا مفاده أننا أمام إنسان يحترم نفسه
ويحترم الآخرين ...
الدين المعاملة وصدق النية ..
عليك صلاة الله وسلامه
ياحبيبي يارسول الله ...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق