أشتاق
أشتاق
لها في غدوتي و رواحي
فهي
طيف سمار في الأقاحي
او بعض
حنين لشدوها في البراح
كم
تمنيت شذاها لصباحي
او مساءا
يزورني طيفها بانشراح
يا لذاك
العمر أفنيته ... بالسماح
فتجلى
في خاطري بوح راحي
عجبا
ليل مضى دون إصباح
فكم
تمنيت قربها
لكنها تمنعت ... بالوشاح
# عدنان مندلاوي #

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق