أربعة عشر: خصائص وسمات الشخصية المثالية الحلقة ما قبل الأخيرة):
الحلم،
اللاواقعية،
الهوس والرغبة الشديدة بالكمال والسعي الدائم له،
الاعتقاد بالخلو من الأخطاء والعيوب،
التقييم المستمر للذات،
النقد البناء للذات،
الشعور مخاوف بشأن تقييمات الآخرين،
الاهتمام والسعي لتحقيق مثل و أهداف غير واقعية، الأمر الذي ينتج عنه العديد من المشاكل والاضطرابات النفسية كالاكتئاب وتدني تقدير الذات، وصولاً إلى الميول الانتحارية في بعض الحالات المتقدّمة،
السعي المحموم للكمال والمثالية،
مبدأ الكل أو لا شيء في التفكير،
وضع الأهداف الكبيرة والعمل بجد كبير لتحقيقها،
عدم الشعور بالرضا في حال الفشل أو تحقيق نتائج سلبية وعدم التمكن من تحقيق الأهداف،
تحقيق شيءٍ أقل مما هو مرسوم ومخطط له سلفا ولو بقليل يعد فشلا ذريعا،
انتهاج أسلوب الكل أو لا شيء في التفكير،
حب السيطرة والتملك وأن يسير كل شيء حسب إرادته،
ينتقد بشكل كبيرنفسه والغير،
لا يشعر بالفخر تجاه إنجازاته،
لا يدعم الآخرين ممن يسعون لتحقيق أهدافهم،
يركّز على الأخطاء والثغرات،
منشغل للغاية بمواطن النقص والضعف ولا يستطيع رؤية أيّ شيء آخر،
أكثر إصدارا للأحكام على الناس،
أكثر قسوة على نفسه وعلى الآخرين عند الفشل،
الشعور الدائم بالخوف،
لا يسعى نحو أهدافه مدفوعا بالرغبة والشغف الكبير نحوها،
لا يستمتع بكل خطوة يخطوها تجاه هذه الأهداف،
الخوف من عدم تحقق الأهداف،
السعي إلى الكمال المستحيل،
مواجهة الكثير من الصعاب على الأغلب،
يضع دوما أهدافًا غير منطقية وغير واقعية وغير قابلة للتحقق وكبيرة ولا يستمتع بتحقيقها،
رحلته نحو تحقيق أهدافه تعيسة بائسة ومليئة بالعقبات والفشل،
التركيز على النتائج،
لا يستمتع بالطريق نحو أهدافه أكثر من استمتاعه بتحقيق الأهداف نفسها،
يرى النتيجة النهائية ولا شيء غيرها،
منشغل للغاية بتحقيق الهدف والخوف من الفشل لدرجة أّنه لا يستطيع الاستمتاع بالرحلة نحو القمة،
الاكتئاب عند الفشل في تحقيق الأهداف،
أقل سعادة بشكل عام،
لا يقدر على الوقوف مجددا على أقدامه بعد الفشل وخيبات الأمل،
يغرق نفسه في بحر من الأحزان والمشاعر السلبية وجلد الذات حينما تفشل أهدافه غير الواقعية في التحقق،
يلجأ للتأجيل والتكاسل عن أداء أعماله، مما يؤدي إلى تخفيض وتقليل الإنتاجية،
الارتباط بالكسل ارتباطًا كبيرا،
الخوف الشديد من الفشل،
الفشل في إنجاز المهام سيزيد من شعوره بتأنيب الضمير والخوف مما يغرقه في حلقة مقفلة من الكسل والخوف وقلة الإنتاجية،
اتخاذ موقف دفاعي على الدوام،
الميل لاتخاذ موقف دفاعي على الدوام،
النقد البناء الذي يوجه إليه قد يبدو في نظره هجوما لتدميره، ولا يراه معلومة قيمة تساعده على تحقيق أداء أفضل مستقبلاً،
تدني تقدير الذات،
غالبا ما يكون أكثر قسوة على نفسه من الأشخاص الطبيعيين،
غالبا يكون أقل سعادة،
تقديره لذاته يكون متدنيا للغاية،
كثيرا ما يكون منعزلا ووحيدا، نظرا لأن طبيعته الانتقادية وجموده يبعد الآخرين عنه،
نادر الأخطاء وسرعة تصحيحها،
صعوبة العمل مع الاخرين،
يهتم بالنتائج النهائية،
يتسرع في الحكم على نفسه،
الندم الشديد على الأخطاء،
يصاب بسهولة بالاكتئاب عندما لا يحقق اهدافه،
لديه معايير وأهداف عالية للغاية،
احترام الذات بشكل كبير والسعي لتحقيق الأهداف مهما كانت،
الشعور الدائم بالمسؤولية بأولويات الأمور،
الصدق والأمانة،
الوفاء والإخلاص والتفاني في العمل،
الشعور بالتعاطف الدائم نحو الأخرين،
الرغبة الدائمة في مساعدة الناس ورفع معاناتهم،
الصفح والتسامح،
التغاضى عن أخطاء الآخرين،
المثابرة،
العزم والإصرار على تحقيق الأهداف المتوخاة،
عدم احتقار الناس والاستعلاء عليهم،
الفاعلية،
التصرف بطريقة عقلانية،
إشعار الأشخاص المحيطين به بالاهتمام وعدم التكبر والاستعلاء عليهم،
تعلمه من الأخطاء التي يقع فيها الأشخاص الأخرين،
التحلي بالأخلاق الحميدة،
القدرة على تحمل المسؤولية،
المرونة،
التعرف على الأولويات في العمل والحياة،
عدم الرضى عن النفس،
عدم التوقف عن جلد الذات،
احترام الذات المرتفع،
الشّعور بالرضا،
الثّقة بالنّفس،
تقدير الذّات،
القدرة على الأداء الفعّال،
الإحساس العالي بالأولويات،
الاستمتاع بالوصول إلى النتائج،
امتلاك المرونة،
التعلم من الأخطاء،
القدرة على تجاوز الفشل.
صالح مرواني
ا

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق