في خريف العمر ...
عندما تميلُ الشمسُ
للغروب ...
وتصفَرُّ ورقة الحياة
تغدو الألوانُ رماديّة
وتلفُّ الرّوحَ غمامةٌ
من الشرودِ والضياع
ينتظر المرءُ في
محطتهِ الأخيرة
نقطةَ النهاية
بفارغ الصّبرِ والارتعاش
ليلِجَ بعدها
مجاهيلاً جديدة ... !!
عبدالعزيز أحمد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق