...................إمرأة راقية
إمرأة راقية
في إختيار المكان والكلام
تكلمني بخشونة رجل
وتداعبني بأنوثة إمرأة
في الليل راحة ونشاط
لن أمل ولن أشقى
أعيش معها الحياة
هي في المطبخ تشدو
أنتظر وأنا أتلذذ البخار
يغيب عقلي ويتيه
وتعيدني إلى واقعي الملموس
وعندما يتيه عقلي في نظراتها
وشروق محياها
تتركني أغيب وأتيه
وتأخدني إلى مقامي المريح
إنها فعلا.....
إمرأة راقية
بقلمي جقار نورالدين

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق