وكانت
كلَّما كَبُرَ الرَّذاذ على خَدِّيها، عِنباً
همسَت...
أُ حبُّكَ حتى الخمر...
مدونة تهتم بحفظ وتوثيق الحقوق الفكرية للأدباء والشعراء العرب ونشر الثقافة والأدب والمحبة والسلام
-شظايا الغياب- موجع غيابك حجب عني الإرتواء ولا قطرة تسد رمقي ولا نظرة تكفكف دمعي لتوقظني من غفوتي المشرعة على بياض القصيد بلبلة حروفي صدى...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق