وحين اشتاقك اضع يدي علي قلبي
اغمض عيني وكاني اراك
احادثك بالعين ولا يفهم لغتها الك
صمتا يناجي بعيدا اقترب ف القلب يحي بهواك
يا طيفا يداعب خيالي اي قدرا اصابك
مازال قلبي يفترش ارضك ويلتحف سمائك
فكنت له نبعا عذبا يروي ظمأ السنين
الم يؤلمك الشوق وتستجيب للنداء
بقلمي .. سميرة عبد الرؤف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق