وأكاد أجزمُ أنني أهواكِ فوقَ
الهوى، وأحبُّ نبضَ شذاكِ
يا أحسنَ الكلماتِِ حينَ أبوحُها
شِعراً يفيضُ هوىً على مَرماكِ
أنتِ الجميلةُ والجمالُ وخافِقي
لثَمَ الجمال وذاب حينَ رأكِ
عشقَ الحياةَ محبةً من أجلكمْ
وأحبها من أجل أن يلقاكِ
هائل الصرمي
مدونة تهتم بحفظ وتوثيق الحقوق الفكرية للأدباء والشعراء العرب ونشر الثقافة والأدب والمحبة والسلام
-شظايا الغياب- موجع غيابك حجب عني الإرتواء ولا قطرة تسد رمقي ولا نظرة تكفكف دمعي لتوقظني من غفوتي المشرعة على بياض القصيد بلبلة حروفي صدى...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق