وتسكن الذكرى
رفوف الصمت
حين لمحت في عينيك عمق حكايات
هل رأيت حرفي أنه موعد
بين رفات السكون
حين عبث القدر
قـرأت كل روايات العشق
وقرأت في عينيك قسوة القدر
لا تساليني متى تموت الحروف
لا تساليني اين امضي
فمسافاتي تيه
ولا اعلم خطواتي كيف تهتز
انظري هناك إلى اللامكان
سترين اشباح حروف
تنهش بقايا الاشتياق
اعرف اني سأمضي
وحيدا بين دروب
ترافقني صورة
وبضع كلمات
نجيب العويديد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق