الليل وعيناك.. بقلم الأديبة/د. سرى شاهين

 الليلُ وعيناكََ

 يهطلان الآن رويداً

رويدا

وأنا رملةٌ عطشى

وصوتكََ ، حفيف الطّفولة

والثَّمالة

وروحي أذنٌ خاشعةٌ 

في محاريب رائحتكَ

الألف

أُرسِلُ روحي لمعراجِ

اللقاءِ

في سماءِ الكروم

ياخمرتي وقهوتي..وحرفي

ياروايتي 

ياثوبيَّ الأبيض

يا كتاباً لم يُقرَأ

سرى شاهين

سوريه


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شظايا الغياب...بقلمالشاعر محمد أكرجوط

 -شظايا الغياب- موجع غيابك حجب عني الإرتواء ولا قطرة تسد رمقي ولا نظرة تكفكف دمعي لتوقظني من غفوتي المشرعة على بياض القصيد  بلبلة حروفي  صدى...