الليلُ وعيناكََ
يهطلان الآن رويداً
رويدا
وأنا رملةٌ عطشى
وصوتكََ ، حفيف الطّفولة
والثَّمالة
وروحي أذنٌ خاشعةٌ
في محاريب رائحتكَ
الألف
أُرسِلُ روحي لمعراجِ
اللقاءِ
في سماءِ الكروم
ياخمرتي وقهوتي..وحرفي
ياروايتي
ياثوبيَّ الأبيض
يا كتاباً لم يُقرَأ
سرى شاهين
سوريه

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق