يافرحتي وياراحة فؤادي لأمر طاريها
وياراحة الروح والنفس حين الاقيها
ورب الكون احترت ايش وماذا أسميها
حياتي روحي عمري نبض قلبي اناديها
حبيبتي لولاها الروح راجعه لي باريها
لا كانت روحي هديه لك وانا أهديها
بقلم
وليد مقنزع
مدونة تهتم بحفظ وتوثيق الحقوق الفكرية للأدباء والشعراء العرب ونشر الثقافة والأدب والمحبة والسلام
-شظايا الغياب- موجع غيابك حجب عني الإرتواء ولا قطرة تسد رمقي ولا نظرة تكفكف دمعي لتوقظني من غفوتي المشرعة على بياض القصيد بلبلة حروفي صدى...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق