نارُ شَوقٍ في دِمائي
حين يخطو لِلقائي
فتراني
أرتَمي بينَ يَدَيْهِ
أعلنُ الحبَّ عليهٍ
لا تلمني
ليس ضعفاً كانَ منّي
فورائي كبريائي
بسمَتي تُسفرُ عني
فاقرؤوا فيها إبائي
وشموخي و وفائي
غير أنِّي
يبلغُ الشوقُ مَداهُ
حين عيني لاتراهُ
وأراهُ
حينما يدعوه قلبي
ينثر العشقّ بدربي
ويُلبّي
وعلى وقعِ خُطاهُ
قد شدا لي
أنت ظلِّي
أنتِ كلي
أنت ِ حبِّي
ومُنى قلبي لقلبي
عفاف العمر

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق