بقلميالأستاذ/أبو الأغر هندي دويكات
لم ينظر إلى السماء
ولم يراها بعيدة
كان خيط الطائرة مقيدا يدا
لم يسمع الدوي الذي صار
كانت رائحة شذا مسك
تعب المكان
تحت قدميه
كان يقف واثقا بخطوة
فوق مجزرة.........
فعندما ضاجعت اصابعه زناد حقده أنجبت حريتي.
مدونة تهتم بحفظ وتوثيق الحقوق الفكرية للأدباء والشعراء العرب ونشر الثقافة والأدب والمحبة والسلام
هل أقول قصيدة في مدح من يحلو لدي الحديث أم أتغنى بالحروف عشقا في ذكر من بالقلب يسكن الوريد وتظل أحرفي ترقص فرحا في هوى من جعل القلب عبيد وي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق