💗أصطياد الرؤيا💗
و سرابا يصطاد الرؤيا ليصبح
لألواني
معاني و انوالا تحمي مرؤتي،،
و غبطتي
من الرياح العاتية لأداري بقايا،،
تعريات
سكوني و هدرها لمسافات تواجدي
و هبوبها
رياح تعلق الأستار بأوازر جنوني
المتعالية
و أزرارها اشكالا لها خفة التعلق
بأخطار
الأختراف و برودك تلتمس الأعاصير
هدوءا
و اشتياقها للموعظة و احاسيس،،،
سقوفها
و معالمها صرخات كأنها نيازك الأضطراء
و لهوها
قبورا من الضنك المتهري و شغاف،،
الأرواح
خيالا حتميا بروجه اخفقتها مجاهل
الصحراء
و لمعانها دقائق الرمل و اسرابها،،،،،
التائهة
لتزداد عمقا بذاتي الحروف و تحاضرها
استنشاقا
لأنسانيتي و اخفاءا لما حولها من،،،،
أرواح
و صواعق ليتسلى النعاس بمخيلتي
نوما
و لتهدأ العبرات استسلاما و ليتحرر
التيه
من قيود الأسهاب و العيون المجردة
مخترقة
مسارات قلبي اشباحك و استحضارها
جنون
الهجر و بياضها كالثلج المدجج بالأسى
و لمعانها
مهرجان كطيف كأنه اسراب فراشاتي
تدفقا
مع القدر و خفتها تلاحق رشاقة اصنامي
و اناقتها
تخترقها بصيص النور اتجاها نحو محارق
تدرها
عصارات افكاري و معايرها هواجسا،،،
بوجداني
و اشعارها خللا و تكاملها خفقات بقلبي
و كثافة
تفردها اتجاهاتي لتنحر نعيق الغربان
و مسالك
الألم و خفقانها التكاثر كبخار اجهدت
أزمنته
الثورات و تغلبها على رموز الحكايات
و افكارها
الرحمة كأنها نظرات تشق اوصال،،،،،
الوجد
و صرخاتها تهيل ذرات الأنحراف،،،،،،
و بقابا
غبار الأتربة و تحملها أوقف اوتار،،،،،
روحي
تعاليا و ايقاعها غرابة تحدد أمكنة،،،،
الطرب
و لتنتشي الأسلاف 💗💗💗💗💗💗💗
💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق