أكتبك بقلبي لابقلمي...
حين أتيت كنت وحيدةً مع حديقتي الصغيرة التي سقيتها زمني...
حضورك جاء بكل حدائق بابل ووجه يوسف....
هذا القلب الحزين كان يلهيني حتى عن وميض مشاعري ...
هو صوت البراءة وأنت... يا أنت...
أتيت فصرت شمس عتمتي...ومظلة تقيني حر شمس الوحدة...
وها هو الإله في علياءه نحت لنا على مهل فرحاً جديداً....
لي ولك
سرى شاهين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق