(سهد ودمع)
لمحمودمطر
أرعى النجوم طول الليل وترعاني و
وينام قريرالعين بعدما سهد وأبلاني
ولست أدري أقدحفظ لي ودا أم ككل
شيء نسى ودي و بالأيام سينساني
قولوا له إن القلب لابد هاجره ولابد
يجافيه كما قلبه لي بالأمس جافاني
أبيت الليل أسامرنجمه وحدي وعيون
النجم تبكيني وأبكي لأن خلي خلاني
حتى.مللت الدنيامن بعده. أبدافكيف
كان مطاوعا قلبه وبأتون النار ألقاني
ولست أدري إن كانت. به لقيا بعدما
رزأني دهري على بعده وأنآه وأنآني
لكنه أعان بعده على قهري. فما أبكاه
بعده و زمانه أبدا لكن. آلمني وآذاني
وهاهي الأيام بنا تمضي ونظل بها
نبحث.عماكان يشقيه.أو كان أشقاني
عجبا لأمر المرء يبحث عن متاعبه
فما الضر إذا جاء. فأراه ويراني
لكنه آثر بعده عني فأجج نار العشق
بقلبينا فما أغباه على. بعد و أغباني
فلا في العشق كرامةوماالضر إن عاش
في وطني أوأهجر لأجله كل اوطاني
محمودمطر

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق