إلي رجيته
للشاعر دخيل العطيوي الثقفي
،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،
أضحك من الوقت قبل أبكي على فقد الملذات
في عمر شاعر معزز بالنسب من جد لخالي
وأيام فيها فرح وأيام .... ياكثر المتاهات
تحدا بروحي مع هبة ..... صبا بعد العوالي
كم شلت فيها التعب مابين روحاتاً وجيات
واساير الناس ؟. وانا مقصدي نرفق بحالي
وإلي رجيته سعى بالقصد في قطع العلاقات
مايدري انه بوسط القلب ما فيها مجالي
إن غاب عن عين من حبه وهو له حي ما مات
ماغاب من خاطره لحظه وهو فالروح غالي
أبحفظ الود له طول الزمن في كل لحظات
لو كلفتني حياتي............ لجلها ماني مبالي
والحاضر الي نعيشه يختلف عن ماضيا فات
البارح. أهواه وأم اليوم هو جملة حلالي
ياعل بكره يجي بالخير وتزيد المسرات
واعيش في قربها. ماهمني عمي. وخالي
ذيك التي حبها عدا معي فوق المجرات
ما بين نجم الجدي وسهيل له منزال عالي
وأحفظ غيابه كما حفظي لذاك العهد بالذات
وأحفظه حفظي لنفسي من زمان أول وتالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق