شكرا لك...
كم كنت انيقا معي
قالت
وجدت فيك كل رغباتي
إحتضنتني
ثم غابت..
توقف موج البحيرة عن الحراك
تجمد الدمع في عيني
سكنت أوراق الأشجار
تسمر كل شيء
سوى صوت أقدامها
الموغل في الرحيل...
ابن الحاضر.
مدونة تهتم بحفظ وتوثيق الحقوق الفكرية للأدباء والشعراء العرب ونشر الثقافة والأدب والمحبة والسلام
هل أقول قصيدة في مدح من يحلو لدي الحديث أم أتغنى بالحروف عشقا في ذكر من بالقلب يسكن الوريد وتظل أحرفي ترقص فرحا في هوى من جعل القلب عبيد وي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق