شكرا لك....بقلم الشاعر عبدالله محمد الحاضر


 شكرا لك...

 كم كنت انيقا معي 

قالت

وجدت فيك كل رغباتي

إحتضنتني

ثم غابت..

توقف موج البحيرة عن الحراك

تجمد الدمع في عيني

سكنت أوراق الأشجار

تسمر كل شيء

سوى صوت أقدامها

الموغل في الرحيل...

ابن الحاضر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هل اقول قصيدة؟....بقلم الشاعر علي الهادي عمر أحمد

 هل أقول قصيدة في مدح من يحلو لدي الحديث أم أتغنى بالحروف عشقا في ذكر من بالقلب يسكن الوريد وتظل أحرفي ترقص فرحا في هوى من جعل القلب عبيد وي...