قالت : أصبحتُ سعيدة بوجودك وحين أراكَ أمامي
تزدادُ سعادتي.
فقلت :
فلتسعدي فـ سعادتكِ جميلتي كالفجر في واحة الياسمين ،
وتبسّمي كي تستنيرَ دروب العاشقِين ،ولتنظري فعينيكِ مدينةٌ للحالمين ،
هكذا أنتِ في الوجود لكِ أثر حتّىٰ في كتاباتي أجدكِ بكل كلمة تتربّعين ،
فهل أصبحتُ مهوسًا بكِ أَم إيحاؤكِ في عالمي هذا يقين ،
لا أُريد شيئًا غير أن نبقىٰ معًا نُجاور بعضنا طول السنين ،
وأستقرُ بداخلكِ للأبد. أتوسّدُ الوجدانَ
وأفترشُ الوتين ..
✍️...قلمي رضوان منصور

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق