أيّها البطل
ما الذي يرعش صوتك
كما الحروف
حين يراق حبرها
على ورق النسيان ؟
في ما مضى من السنين
تركت خلفك العاصفة
فبأي عاطفة
تخاطبني الآن ؟
أيّها البطل
لا تأخذني إلى بدايتي
وإن امتد بي الشوق...
في هواك ..
تصفّح دفاتر صمتي.
سعيدة جادور
مدونة تهتم بحفظ وتوثيق الحقوق الفكرية للأدباء والشعراء العرب ونشر الثقافة والأدب والمحبة والسلام
هل أقول قصيدة في مدح من يحلو لدي الحديث أم أتغنى بالحروف عشقا في ذكر من بالقلب يسكن الوريد وتظل أحرفي ترقص فرحا في هوى من جعل القلب عبيد وي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق