في ساعة صفا
نظرت للسماء
إلى اعتكار الغيوم السوداء
أخذتني غفوة
طاف بي الحنين
اشتد الشوق في فؤادي
من بعد ما
تبعثرت أيامي وفقد هنائي
مددت كفي
لعلني أراه
فأسقطني الهجر أرضا
ناجيت ربي
رحماك
أرني إياه ولو حلما٠
بقلم محمد لعيبي الكعبي/العراق
مدونة تهتم بحفظ وتوثيق الحقوق الفكرية للأدباء والشعراء العرب ونشر الثقافة والأدب والمحبة والسلام
هل أقول قصيدة في مدح من يحلو لدي الحديث أم أتغنى بالحروف عشقا في ذكر من بالقلب يسكن الوريد وتظل أحرفي ترقص فرحا في هوى من جعل القلب عبيد وي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق