توقفوا .....عمّا انتم عليه من مراهنات أيها
آلمتآمرون آلأدبيّون
آللصوص!!!
في وطننا العربي وخاصة
العرااااق
يامن مُنحتم فرصًا ليست من آستحقاقاكم
لإقامة وإدارة الجلسات
الثقافية
وكما بدا لنا ....ووردت خواطرنا بعض مما
يبدو انه.. رشىً تتقاضونها لقاء آستدعائكم
لهذا او ذاك ممن لم تتفق آلآراء..على انهم
يتمتعون بالكفاءة ...على مستوى النصوص
التي يحتفى بهم من اجل تقديمها كقراءات
على هذا المنبر !!!!!!!او ذاااااااااااك
وآعلموا ان ماتخرجون به من مدونات نقدية
غزت ومازالت.كل فضاءات المشهد الثقافي
فضائيًا وفيسبوكيًا وصحافة ورقية وسواها
إنما هي عاكسة لرؤى عشعشت امام اذهان
مدعويكم انتم من نقّاد
لمنتجات!!!
(اصدقائهم الكتاتيب)
لتديروا عبرها...... دواليب التسويق إعلاميًا
أيها الحيتات آللاهدفية لكم...... سوى طمس
لمسميات مستحقة والإشهار وبأسراف لغوي!
لمبتذلات من نصوص
لتلفتوا الإنتباه الى ...ماهي قشور ثقافية لم
تصنّف تحت .أي محور من محاور لها صبغة
آبداعية ليتم ترشيحها ..وفق رؤى بعض من
ضعاف الأرواح المريضات ....ممن تقدمونهم
نقّادًا ولا نرى فيهم ..سوى مندسين ! ويجب
ان تعوا الدرس بأن ....ماانتم عليه من مسار
اللاحقائق القرائية النقدية.... لم يخلق هوية
إبداعية مادامت غير عاكسة..أو متوافقة او
ومنسجمة مع ماله علاقة بآشتراطات مناهج
نقدية غير اكاديمية!!!!!التي نرى فيها وحدها
إضفاءات لشرعية النصوص
موضوعة التقصي والتفنيد ،،،ولتعلموا ومن
خلالكم ......كل الّذين مازالوا معتقدين بأن
بأمكانهم السير...على هذا الطريق اللاثقافي
الى... مالانهاية.. وبمأمن..... من رقابة فأنهم
واهمون فوحدها الحقائق هي التي سترشح
لاغير ولو بعد حين

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق